منتديات الحلم - تألق و ابداع -
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الحلم - تألق و ابداع -

نتشرف بك ونتمنا ان يعجبك المنتدى وسجل لمشاهدة المزيد من المواضيع المخفية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر أخبار العربية نت
حكمة اليوم
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تتبعنا على الفيسبوك
Share |
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواقع صديقة
القرآن فلاش حصريا على حلم
QURAN
موقع لتحميل حلقات المحقق كونان
conan
الاستماع الى القران حصريا على حلم
tv Quran
اضغط هنا لمساعدتنا على عمل دومين احتراقي
tv Quran
المواضيع الأخيرة
» تعليم السياقة بالمغرب (24 سلسلة) فيديوهات
 أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام وفضلها وحكمها I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 19, 2011 8:25 am من طرف blackswan

» قانون المرور الجزائري Le Code Algerien المعتمد لدى مدارس السياقة
 أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام وفضلها وحكمها I_icon_minitimeالجمعة يوليو 08, 2011 8:58 am من طرف blackvip

»  حصــ|| و أخيرا طريقة جديدة للعب بألعاب No Jtag قد ظهرت ||ــريــا
 أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام وفضلها وحكمها I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 06, 2011 6:09 pm من طرف blackvip

» -- الشطرنج --
 أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام وفضلها وحكمها I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 12:57 pm من طرف blackvip

»  مفاجأة لمحبي empire earth 1 ( للعرب خاصة )
 أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام وفضلها وحكمها I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 12:55 pm من طرف blackvip

»  لعبة Mouse Hunt خفيفة وممتعة
 أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام وفضلها وحكمها I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 10:43 am من طرف blackvip

»  لعبة اوجد كنز العالم ~ حصريا
 أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام وفضلها وحكمها I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 10:41 am من طرف blackvip

»  أصعب العاب ذكاء والغاز وللاذكياء فقط
 أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام وفضلها وحكمها I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 10:40 am من طرف blackvip

»  || 1000 لعبة ذكاء My Up بحجم 160 Mo ||
 أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام وفضلها وحكمها I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 10:36 am من طرف blackvip


 

  أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام وفضلها وحكمها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
azerty123
متميز
متميز
avatar


عدد المساهمات : 83
النقاط : 5436
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 29/04/2011

 أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام وفضلها وحكمها Empty
مُساهمةموضوع: أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام وفضلها وحكمها    أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام وفضلها وحكمها I_icon_minitimeالجمعة يوليو 01, 2011 6:46 pm



أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام وفضلها وحكمها




أولا: أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام

مقام الدعوة في الإسلام عظيم، بل هي أساس من أسس انتشارهِ، وركن من أركان قيامه.

{قُلْ
هَذِهِ سَبِيلِى أَدْعُو إِلَىَ اللّهِ عَلَىَ بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ
اتّبَعَنِى وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَآ أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} [يوسف: 108]


فلولا الدعوة إلى الله لما قام دين، ولا انتشر إسلام، ولولاها لما اهتدى عبد، ولما عَبدَ الله عابد.. ولما دعا الله داع. {يََأَيّهَا الرّسُولُ بَلّغْ مَآ أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رّبّكَ ، وإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ} [المائدة: 67]

فبالدعوة
إلى الله تعالى: يُعبَد الله وحده، ويهتدي الناس، فيتعلمون أمور دينهم، من
توحيد ربهم، وعبادته، وأحكامه من حلال وحرام، ويتعلمون حدود ما أنزل الله.


وبالدعوة إلى الله تعالى: تستقيم معاملات الناس، من بيع وشراء، وعقود، ونكاح، وتصلح أحوالهم الاجتماعية والأسرية.

وبالدعوة إلى الله تعالى: تتحسن أخلاق الناس، وتقل خلافاتهم، وتزول أحقادهم وضغائنهم، ويقل أذى بعضهم لبعض.

وإذا ما قامت الدعوة على وجهها الصحيح، واستجاب الناس لها، تحقق للدعاة وللمدعوين سعادة الدنيا والآخرة.

قال تعالى: {وَاللّهُ يَدْعُوَ إِلَىَ دَارِ السّلاَمِ}. [يونس: 25]

وقال تعالى:{وَيقَوْمِ مَا لِى أَدْعُوكُمْ إِلَى النّجَاةِ وَتَدْعُونَنِى إِلَى النّارِ}. [غافر: 41]

وبالدعوة إلى الله تعم الرحمة بين العباد {وَمَآ أَرْسَلْنَاكَ إِلاّ رَحْمَةً لّلْعَالَمِينَ} [الأنبياء:107]

وبالدعوة إلى الله ينتشر الأمن، ويسود السلام، ويتحقق العدل بين الأنام.

قال تعالى: { الّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُوَاْ إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُوْلََئِكَ لَهُمُ الأمْنُ وَهُمْ مّهْتَدُونَ } [الأنعام 82]

وقال تعالى: {وَعَدَ
اللّهُ الّذِينَ آمَنُواْ مِنْكُمْ وَعَمِلُواْ الصّالِحَاتِ
لَيَسْتَخْلِفَنّهُمْ فِي الأرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الّذِينَ مِن
قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكّنَنّ لَهُمْ دِينَهُمُ الّذِى ارْتَضَىَ لَهُمْ
وَلَيُبَدّلَنّهُمْ مّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً} [النور: 55]


وإذا
استجاب الناس للدعوة، وعملوا بالشريعة، حُفظت الأموال، وعصمت الدماء،
وصينت الأعراض، فأمن الناس على أنفسهم، واطمأنوا على أموالهم وأعراضهم،
وانتشر الخير، وانقطع الفساد.


قال تعالى: {مَنْ
عَمِلَ صَالِحاً مّن ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَىَ وَهُوَ مُؤْمِنٌ
فَلَنُحْيِيَنّهُ حَيَاةً طَيّبَةً وَلَنَجْزِيَنّهُمْ أَجْرَهُم
بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} [النحل: 97]


كل
ذلك لا يتم إلا بالدعوة إلى الله عز وجل، لذلك كان للدعوة في الإسلام،
الحُظوة الكبرى، والقِدْح المعلاّ، والفضل العظيم، وكانت وظيفة الأنبياء
الأولى.


قال تعالى: {يَأَيّهَا النّبِىّ إِنّآ أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشّراً وَنَذِيراً * وَدَاعِياً إِلَى اللّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مّنِيراً } [الأحزاب: 45-46]

فالدعوة إلى الله، شرف عظيم، ومقام رفيع، وإمامة للناس، وهداية للخلق، فضلاً عما ينتظر الداعين في الآخرة من أجر عظيم، ومقام كريم.

ثانيا : فضل الدعوة إلى الله تعالى:

ولِما
كان للدعوة من أهمية بالغة في دين الله، وأثر كبير في إصلاح البشرية، جعل
الله لأصحابها شرفاً عظيماً، ومقاماً رفيعاً، وإمامة للناس في الدنيا.


{وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمّا صَبَرُواْ وَكَانُواْ بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ} [السجدة: 24]

وفضلاً عن هذا كله، جعل الله لصاحبها أجراً عظيما، ومنزلة كبيرة، ومقاماً كريماً في الآخرة.

قال تعالى:{وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مّمّن دَعَآ إِلَى اللّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنّنِى مِنَ الْمُسْلِمِينَ} [فصلت: 33]

فهذا
النص يقرر: أن الدعوة إلى الله المقرونة بالعمل الصالح، من أجلِّ الأعمال،
وأفضل العبادات، وهي شهادة لصاحبها: أنه من أحسن الناس ديناً، وأقومهم
طريقا.


وعدَّ الله من دعا إلى الخير والهدى من المفلحين، قال سبحانه:

{وَلْتَكُن
مّنْكُمْ أُمّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ
وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُوْلََئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}[آل عمران:104]


وأخبر رسول الله ? ما للداعية من خير، فقال ? لعلي رضي الله عنه - في حديث طويل -:

"فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حُمْرِ النعَم".[1]

وحمر النعم: ((هي الإبل النفيسة)).(39)[2]

قال العسقلاني: "قيل: المراد خير لَكَ مِنْ أن تكون لك فتتصدق بها، وقيل: تقتنيها وتملكها..."(40)[3]

وقد أخبر رسول الله ? ما للداعية من أجر عظيم، وثواب دائم، ونماء في أجره، وتعاظم في ثوابه، مادام أثر دعوته قائمًا، ونفعها جاريًا.

فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله ? قال: "ن دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا..."[4] الحديث.

فكل
دعوة يقوم بها الداعي يؤجر عليها، وإن لم يستجب المدعوون، فإن استجاب
المدعوون، كان للداعي أجر بكل عمل يقوم به المدعو، مهما كان عدد المدعوين،
ولو بلغ ألوفاً مؤلفة، ودهوراً مديدة، ولا يُنقص ذلك من أجر المدعوين شيئا.


فأي
منزلة أعظم من هذا؟!؟ وأي ثواب أكبر من هذا؟!؟ وأي عمل أنفع من هذا..؟!!
إن مِثْل هذا الفضل العظيم قلما يوجد في أمر من أمور الإسلام، كما وجد في
الدعوة إلى الله عز وجل.


ثالثاً : حكم الدعوة إلى الله تعالى:

دلت نصوص الكتاب والسنة على وجوب الدعوة إلى الله - بمعناها العام - على كل مسلم ومسلمة، كل حسب وسعه.

والوسع يشمل: الوسع العلمي، والمالي، والبدني، والقدرة على أداء الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة، قال تعالى: {يََأَيّهَا الرّسُولُ بَلّغْ مَآ أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رّبّكَ} [المائدة: 67]

وقال تعالى:{ادْعُ إِلِىَ سَبِيلِ رَبّكَ} [النحل: 125]

وقال ?: "بلغوا عني ولو آية" لحديث.[5]

وهذه الألفاظ (بلِّغ) (ادع) (بلِّغوا)، أوامر صريحة، وإطلاقات شاملة، والأصل في الأمر الوجوب، وفي الإطلاق الشمول.

فهي توجب الدعوة على كل مسلم ومسلمة، كُلاًَ في حدود وسعه.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "الدعوة إلى الله واجبة على كل من اتبعه (أي الرسول) وهم أمته، يدعون إلى الله كما دعا إلى الله"[6].

منهج الدعوة - (ج 1 / ص 34)

ويتأكد
هذا الوجوب على طائفة من الناس، أن تقوم بالدعوة إلى الله في كل مكان
وتجمع، في المدينة، وفي الحي، وفي القرية، وفي الوزارة، وفي الشركة، وفي
المؤسسة، وفي كل تجمع للمسلمين، يجب أن تقوم طائفة بتحمل أعباء الدعوة إلى
الله، وذلك لقوله تعالى:{وَمَا كَانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُواْ كَآفّةً فَلَوْلاَ نَفَرَ مِن كُلّ فِرْقَةٍ
مّنْهُمْ طَآئِفَةٌ لّيَتَفَقّهُواْ فى الدّينِ وَلِيُنذِرُواْ قَوْمَهُمْ
إِذَا رَجَعُوَاْ إِلَيْهِمْ لَعَلّهُمْ يَحْذَرُونَ} [التوبة: 122]


وهذا القيام بأمر الدعوة، واجب على الكفاية، لقوله تعالى:

{وَلْتَكُن
مّنْكُمْ أُمّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ
وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُوْلََئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} [آل عمران: 104]


ولكن قد تجب على عين إذا تعين عليها ذلك، كأن لا يقدر أحد غيره على تبليغ أمر ما، أولم يقم به أحد.

قال
شيخ الإسلام ابن تيمية: "قد تبين بهذا: أن الدعوة إلى الله تجب على كل
مسلم، لكنها فرض على الكفاية، وإنما يجب على الرجل المعين من ذلك ما يقدر
عليه، إذا لم يقم به غيره".


والدعوة إلى الله لا تقتصر على صورة معينة، بل تتعدد صورها، وتتنوع سبلها.

فمن عَلِم آيةً فبلغها، فقد دعا إلى الله، ومن حفظ حديثاً فنشره بين الناس، فقد دعا إلى الله.

ومن
رأى قوماً غافلين فذكَّرهم، فقد دعا إلى الله.. ومن رَبَّى أهله على
الهدى، فقد أبلغ رسالة الله..، ومن نصح للناس، وعلمَّهم، وأمرهم بالمعروف
ونهاهم عن المنكر، فقد دعا إلى الله..


ويزداد عظم المسؤولية، كلما ازداد علم المرء، وقدرته، ومنزلته بين الناس.

وكلما ازداد العلم، والدعوة، والمسؤولية، ازداد الأجر،

وارتفع القدر، ونيلت الدرجات.






[1] رواه البخاري (2942)، ومسلم (2406)

[2] شرح مسلم للنووي (15/189).

[3] فتح الباري (7/478).

[4] رواه مسلم (2674).

[5] رواه البخاري (3461).

[6] الفتاوى (15/ 165).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام وفضلها وحكمها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من فضائل أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها - ومناقبها حبيبة رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم
»  (عطر فمك بذكر الله) يا أيها الذين آمنو اذكرو الله ذكرا كثيرآ...
»  تقوى الله فضلها وثمراتها
»  كيف نربي أبناءنا على مراقبة الله عز وجل ؟
»  شرح حديث بني الإسلام على خمس من رفعي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الحلم - تألق و ابداع - :: منتديات إسلامية :: الدعوة والإرشاد-
انتقل الى: