منتديات الحلم - تألق و ابداع -
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الحلم - تألق و ابداع -

نتشرف بك ونتمنا ان يعجبك المنتدى وسجل لمشاهدة المزيد من المواضيع المخفية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر أخبار العربية نت
حكمة اليوم
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تتبعنا على الفيسبوك
Share |
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواقع صديقة
القرآن فلاش حصريا على حلم
QURAN
موقع لتحميل حلقات المحقق كونان
conan
الاستماع الى القران حصريا على حلم
tv Quran
اضغط هنا لمساعدتنا على عمل دومين احتراقي
tv Quran
المواضيع الأخيرة
» تعليم السياقة بالمغرب (24 سلسلة) فيديوهات
 أمانة الكلمة في عنق الإعلام ... من دون التذرع بالحرية I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 19, 2011 8:25 am من طرف blackswan

» قانون المرور الجزائري Le Code Algerien المعتمد لدى مدارس السياقة
 أمانة الكلمة في عنق الإعلام ... من دون التذرع بالحرية I_icon_minitimeالجمعة يوليو 08, 2011 8:58 am من طرف blackvip

»  حصــ|| و أخيرا طريقة جديدة للعب بألعاب No Jtag قد ظهرت ||ــريــا
 أمانة الكلمة في عنق الإعلام ... من دون التذرع بالحرية I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 06, 2011 6:09 pm من طرف blackvip

» -- الشطرنج --
 أمانة الكلمة في عنق الإعلام ... من دون التذرع بالحرية I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 12:57 pm من طرف blackvip

»  مفاجأة لمحبي empire earth 1 ( للعرب خاصة )
 أمانة الكلمة في عنق الإعلام ... من دون التذرع بالحرية I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 12:55 pm من طرف blackvip

»  لعبة Mouse Hunt خفيفة وممتعة
 أمانة الكلمة في عنق الإعلام ... من دون التذرع بالحرية I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 10:43 am من طرف blackvip

»  لعبة اوجد كنز العالم ~ حصريا
 أمانة الكلمة في عنق الإعلام ... من دون التذرع بالحرية I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 10:41 am من طرف blackvip

»  أصعب العاب ذكاء والغاز وللاذكياء فقط
 أمانة الكلمة في عنق الإعلام ... من دون التذرع بالحرية I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 10:40 am من طرف blackvip

»  || 1000 لعبة ذكاء My Up بحجم 160 Mo ||
 أمانة الكلمة في عنق الإعلام ... من دون التذرع بالحرية I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 10:36 am من طرف blackvip


 

  أمانة الكلمة في عنق الإعلام ... من دون التذرع بالحرية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
blackswan
عضو دهبي
عضو دهبي
blackswan


عدد المساهمات : 177
النقاط : 6356
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 03/04/2011

 أمانة الكلمة في عنق الإعلام ... من دون التذرع بالحرية Empty
مُساهمةموضوع: أمانة الكلمة في عنق الإعلام ... من دون التذرع بالحرية    أمانة الكلمة في عنق الإعلام ... من دون التذرع بالحرية I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 28, 2011 12:39 pm

أمانة الكلمة في عنق الإعلام ... من دون التذرع بالحرية

في ستينات القرن الماضي تساءل أديب فرنسا الكبير أندريه مالرو عما إذا كان
العالم في القرن المقبل (أي القرن الحادي والعشرين) "سيكون متدينا أم
لا؟". ولم يقدر لرجل فرنسا الشهير (1901-1976) أن يشهد بدايات القرن الجديد
الذي أمسكت العنصرية من جهة والأصوليات الدينية من جهة أخرى بأطرافه حتى
بات يعيش حالاً من الانفجار الديني نتيجة اضطرابات فكرية وعصابات ذهنية
.
وفي
هذا المناخ غير السوي نفسياً وذهنيا تزدهر أعمال الشقاق وتكثر اتجاهات
الفراق ويصبح النظر إلى الآخر المختلف اسماً أو ديناً أو مذهباً على أنه
العدو الأوحد, وهي حال عرفتها أوروبا قبل عصور التنوير في إطار الصراع
المذهبي المسيحي الواحد, ولعل في كتابات دانتي خير دليل على ذلك.
والحق
أن ما جرى أخيراً في دول أوروبية من إساءة إلى معتقدات إيمانية إسلامية
يجعل من إعادة قراءة حال أوروبا اليوم إزاء الإسلام أمراً واجب الوجود كما
تقول جماعة الفلاسفة.
وقبل قراءة معطيات اليوم تلزمناً عودة إلى اصل من
أصول المشكلة, وهو حال الأصولية اليمينية التي ضربت الغرب في العقد الأخير
والتي تتجلى بأسوأ صورة في ما يجرى داخل الولايات المتحدة. وبعدما ساد
الاعتقاد بأن أوروبا, بإرثها الحضاري وتلاحمها الثقافي مع العالمين العربي
والإسلامي, أدركت مرحلة من الانثقاف Inculturation في إطار تركيبات فكرية
فرضتها خبرات الماضي بما فيه من كر وفر وخصام ووئام, صحونا, ويا للأسف, على
خطاب مزعج يرى فيه بعضهم من أمثال سيرجيه فوروبت محرر "فرانس سوار" التي
أعادت نشر الرسوم المشؤومة بأننا "هؤلاء المتعصبون الدينيون الرجعيون الذين
لا يفهمون معنى حرية التعبير كإنجاز ديموقراطي أساسي".
ولمن لا يعلم
فإن 85 في المائة من سكان الدنمارك البالغ عددهم 5.4 مليون نسمة ينتمون إلى
اللوثريين الإنجيليين, تتزعمهم الملكة مارغريت التي حذرت من "الإسلام
المتطرف" كما سمته في كتاب يحمل سيرتها الذاتية صدر أخيراً.
ويبقى
الرجوع إلى أصل النظرة اللوثرية للإسلام و المسلمين عاملاً حاسماً في تحديد
ملامح الصورة التي تضطرب يوماً بعد آخر. فلوثر الذي انشق عن الكنيسة
الكاثوليكية في القرن السادس عشر الميلادي كانت بداية علاقته بالإسلام
والمسلمين وقوعه على كتاب "الرد على القرآن" المعادي للإسلام من أعمال
القرن الثالث عشر لريكولدو دامونتيكروتشي, فنقله إلى الألمانية وأراد أن
يطوره ليصبح أكثر عصرانية, فقدم له بمقدمة طويلة وذيل له بخاتمة غلبت
عليهما مسحة كئيبة متشحة بالسوداوية لصورة الإسلام في أوروبا, والتي تبلورت
عقب الحروب الصليبية بما حملته من أرث بغيض. وسيطرت على لوثر قناعة مطلقة
بأن المسلمين يفعلون ما يشاؤون حتى ينزل بهم غضب الله في النهاية".
ماذا
يمكن أن نفهم من هذا النص البغيض؟ يمكن القول,بداية, أن الأزمة أكبر من
مجرد رسوم كاريكاتورية تصيب إيمان أكثر من بليون مسلم, علماً أن تلك
التصاوير أساءت سابقاً إلى السيد المسيح وعدد من الأنبياء, ولعل فيلم مثل
"آخر إغراءات المسيح" يشير بقوة إلى يد خفية تعبث في هذا الإطار الثيولوجي
المطلق.
الأمر الآخر هو أن لوثر وإصلاحه المزعوم كان بداية الاختراق
اليهودي للمنظومة المسيحية, وهو ما ولد لاحقاً التيارات المعروفة باسم
الصهيونية المسيحية الضاربة اليوم في العالم فتنة وغربلة. ولعل كثيرين لا
يعلمون أن لوثر سبق بلفور بأربعة قرون في الدعوة إلى إعادة اليهود إلى
فلسطين, ليس حبا فيهم بل خلاصا وتخليصا لأوروبا من "شرورهم وآثامهم" على حد
تعبيره.
ومنذ سنوات قليلة يتخبط العالم في صراعات مذهبية لم تقتصر على
الرسوم المسيئة, بل تجلت معالمها التصادمية في تصريحات ومواقف شتى, منها
على سبيل المثال إساءة القس الأمريكي جيري فالويل, وهو من جماعة اللوثريين,
إلى نبي الإسلام, مستهدفاً بخطى وزير العدل الأميركي السابق جون اشكروفت
الذي هاجم الإسلام بقوله: "في الإسلام يطلب الله منك أن تضحى بابنك".
وفي
تصريح آخر لأحد الضباط البارزين في الاستخبارات الأميركية الجنرال وليام
بوكين, كان المشهد أكثر مأسوية عندما قال أن الصوماليين "يكرهوننا لأننا
أمه مسيحية ولأن جذورنا يهودية مسيحية فيما جذورهم شيطانية".
ويضيق المقام بذكر المشاهد التراجيدية لمعسكر "الكارهين للإسلام والمسلمين" من أتباع الأصوليات الراديكالية المسيحية.
وحتى
لا نغرق في التشاؤم واليأس ينبغي إلقاء الضوء على تيار آخر في أوروبا وجزء
من أميركا هو تيار الانفتاح على الديانات الأخرى والقبول بالاختلاف
والتعددية في التعابير الدينية كقيمة من صلب الأيمان, وهو ما ذهبت إليه
الكنيسة الكاثوليكية في ستينات القرن الماضي عبر ما عرف باسم المجمع
المسكوني الفاتيكاني الثاني, وتحديدا من خلال الوثيقة المتعلقة بعلاقة
المسيحيين بالأديان الأخرى "في أوقاتنا الحالية Nostra Aetate وفيها "ان
الكنسية تنظر بتقدير إلى المسلمين الذين يعبدون الله الأحد الحي القيوم
الرحمن القدير فاطر السماوات والأرض ... ويجتهدون في التسليم بكل نفوسهم
لأحكام الله وأن خفيت مقاصده كما سلم إبراهيم ذاته له وهو الذي يفخر الدين
الإسلامي بالانتساب إليه ... ويكرمون يسوع نبيا كما يكرمون أمه العذراء
مريم ويذكرونها بخشوع, وينتظرون يوم الدين الذي يجازي الله فيه الناس عندما
يبعثون أحياء, ومن أجل هذا يقدرون الحياة الأدبية ويعبدون الله بالصلاة
والصدقة والصوم".
والمؤكد أن هوة سحيقة تفصل بين أتباع الفكر اللوثري
وبين هذا الإقرار الصريح, لكننا نتساءل: هل نحن مقبلون على أزمة صراع ديني
علني بعدما استتر طويلا وتراءى أحيانا أخرى على استحياء مرتديا زي الحضارات
والقوميات؟ أخشى أن تكون الإجابة صدى لما قاله ذات يوم من عام 1953 وزير
خارجية فرنسا جورج بيدو بـ "أن الصليب لن ينحني أمام الهلال ... فلنعلنها
حربا صليبية".
لكن على رغم هذا يبقى الأمل معقودا على المؤسسات
الإيمانية والدينية الكبرى في العالم للوقوف في وجه هذه الهجمة غير
الإنسانية التي يمكن أن تجر العالم إلى الاسوأ.
كما تبقى أمانه الكلمة
ومسؤوليتها معلقة في رقاب رجالات الإعلام في العالم من دون التذرع بتعبير
الحرية والليبرالية, وغير خاف على أحد أن الحرية المطلقة مفسدة مطلقة بخاصة
إذا انتهكت مجال العقيدة الشخصية.
غداة أحداث 11 أيلول (سبتمبر) حارت
عقول كثير من رجالات الانتلجنسيا الغربية في البحث عن جواب شاف لسؤال:
لماذا يكرهوننا؟ ربما يدرك هؤلاء بالنظر إلى المشهد الدنماركي والنرويجي,
وأخيرا الفرنسي, في ظل إعادة للرسوم البغيضة من منطلق حرية التعبير
الجوفاء, إلى جانب تدنيس القرآن الكريم في غوانتانامو, كيف أنهم ينضمون إلى
جماعة حفاري القبور المتشدقين بالمسيحية على رغم أنها في أولى لبناتها
تعلم أن "أحبب قريبك كنفسك", والقريب هو الإنسان بمعناه الشامل والأوسع
مهما اختلف دينه أو مذهبه, ولهم في السامري الصالح خير مثال

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أمانة الكلمة في عنق الإعلام ... من دون التذرع بالحرية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الإعلام الهادف والتطلعات
»  لماذا نعجز عن صنع النجوم في الإعلام ؟!
»  بحث حول الحق في الإعلام والحق في الاتصال
»  ظاهرة الإعلام الجديد (فيس بوك – تويتر – يوتيوب) رؤية مستقبلية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الحلم - تألق و ابداع - :: المنتديات العامة :: الصحافة والإعلام-
انتقل الى: