منتديات الحلم - تألق و ابداع -
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الحلم - تألق و ابداع -

نتشرف بك ونتمنا ان يعجبك المنتدى وسجل لمشاهدة المزيد من المواضيع المخفية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر أخبار العربية نت
حكمة اليوم
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تتبعنا على الفيسبوك
Share |
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواقع صديقة
القرآن فلاش حصريا على حلم
QURAN
موقع لتحميل حلقات المحقق كونان
conan
الاستماع الى القران حصريا على حلم
tv Quran
اضغط هنا لمساعدتنا على عمل دومين احتراقي
tv Quran
المواضيع الأخيرة
» تعليم السياقة بالمغرب (24 سلسلة) فيديوهات
 عملية التذكر الارادي و اللاارادي I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 19, 2011 8:25 am من طرف blackswan

» قانون المرور الجزائري Le Code Algerien المعتمد لدى مدارس السياقة
 عملية التذكر الارادي و اللاارادي I_icon_minitimeالجمعة يوليو 08, 2011 8:58 am من طرف blackvip

»  حصــ|| و أخيرا طريقة جديدة للعب بألعاب No Jtag قد ظهرت ||ــريــا
 عملية التذكر الارادي و اللاارادي I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 06, 2011 6:09 pm من طرف blackvip

» -- الشطرنج --
 عملية التذكر الارادي و اللاارادي I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 12:57 pm من طرف blackvip

»  مفاجأة لمحبي empire earth 1 ( للعرب خاصة )
 عملية التذكر الارادي و اللاارادي I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 12:55 pm من طرف blackvip

»  لعبة Mouse Hunt خفيفة وممتعة
 عملية التذكر الارادي و اللاارادي I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 10:43 am من طرف blackvip

»  لعبة اوجد كنز العالم ~ حصريا
 عملية التذكر الارادي و اللاارادي I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 10:41 am من طرف blackvip

»  أصعب العاب ذكاء والغاز وللاذكياء فقط
 عملية التذكر الارادي و اللاارادي I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 10:40 am من طرف blackvip

»  || 1000 لعبة ذكاء My Up بحجم 160 Mo ||
 عملية التذكر الارادي و اللاارادي I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 10:36 am من طرف blackvip


 

  عملية التذكر الارادي و اللاارادي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
blackswan
عضو دهبي
عضو دهبي
blackswan


عدد المساهمات : 177
النقاط : 6353
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 03/04/2011

 عملية التذكر الارادي و اللاارادي Empty
مُساهمةموضوع: عملية التذكر الارادي و اللاارادي    عملية التذكر الارادي و اللاارادي I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 28, 2011 9:00 am



عملية التذكر الارادي و اللاارادي

 عملية التذكر الارادي و اللاارادي Images?q=tbn:ANd9GcRfn7ULWI4szPZr3XLQ0RoezKoiKwYPE4YN3Aa6_WZrB6imvpMXTmT7rhI7


عملية
التذكر هي سلسلة الجهود الهادفة وجملة المعالجات التي يقوم بها الشخص
المتذكر منذ لحظة انتهاء مهمة الإدراك وربما قبل ذلك بقصد إعداد موضوع ما
لإدخاله بصورة تدريجية إلى الذاكرة طويلة الأمد والاحتفاظ به من أجل
استرجاعه المقبل عن طريق ترميزه* بوساطة منظومات رمزية مختلفة ومتعددة
المعايير .


ويعد
التجميع والتوحيد للانطباعات والآثار في صور مركبة سواء في مرحلة الإدراك
أو في مرحلة التسجيل مجرد طور ابتدائي من عملية التذكر . لكن سرعان ما
تتحول أو تترجم هذه الصور والمركبات إلى رموز ليتم إدخالها أو إدراجها في
منظومة من العلاقات متعددة المعايير. وبهذا الترميز يتحقق الانتقال من
الذاكرة المؤقتة قصيرة الأمد إلى الذاكرة الدائمة أو شبه الدائمة وطويلة
الأمد. وهكذا يعد الترميز من أهم الخصائص التي تميز الذاكرة البشرية
الكلامية _ المنطقية القائمة على التصنيف والتعميم والتجريد .. الخ.


فالمثيرات
وشتى أنواع المؤثرات التي نتلقاها ولا نستطيع ترميزها لا يمكن أن تشكل
جزءاً من خبرتنا لأنه من الصعب إن لم يكن من المستحيل إدخالها أو تذكرها
أحياناً بسبب عجزنا عن معالجتها ونقلها إلى لغة رمزية أو إلى مدرجات أو
مستويات رمزية مطردة التجريد والتعميم.


أما
مستويات الترميز فتتباين خصائص الموضوع المطلوب تذكره وباختلاف موقعه في
بنية النشاط الحيوي لدى الفرد. وبهذا الصدد تشير البحوث إلى أن الخصائص
الفيزيائية للمثيرات ( كاللون، والحجم، والشكل، والشدة، والحركة, والموقع
.. ) تلعب دوراً في اختبار لغة الترميز ودرجة تمايزها، فقد تبين أن ترميز
المثيرات المختلفة أسهل من ترميز المثيرات المتشابهة، وإن تذكر المثيرات
الهدفية وترميزها أسهل من تذكر المثيرات اللاهدفبة.


وعملية
الترميز التي تؤلف المضمون الأساسي لعملية التذكر قد تجري بصورة لا إرادية
وقد تتحقق بطريقة مقصودة وبنية وعزم على بلوغ غرض التذكر. وبهذا الصدد نجد
من المناسب التعرض للتذكر اللاإرادي والإرادي والعلاقة بينهما.


التذكر اللاإرادي :

هو
تذكر موضوع أو موضوعات ما دون أن تكون هدفاً مباشراً للنشاط أو السلوك.
ويتم التوصل إلى هذا النوع من التذكر من خلال ارتباط موضوعه بموضوعات
النشاط الإرادي المقصود. ويكون الشكل الرئيس والوحيد للتذكر في مراحل
الطفولة الأولى لكنه يتراجع مع النمو ليفسح المجال للتذكر الإرادي في
المراحل النمائية اللاحقة.


ويُذكر أن الاهتمام والتشويق يجعل التذكر اللاإرادي أكمل وأكثر رسوخاً.

التذكر الإرادي :

هو
نتاج الأفعال التذكرية الخاصة. أي ثمرة لتلك الأفعال التي يكمن هدفها
الأساسي في التذكر. وكشفت دراسات متعددة ( سمير نوف 1966، لاودس 1972 ) عن
أن اختلاف الأهداف التذكرية يؤثر في جريان عملية التذكر نفسها وفي انتقاء
الأساليب المستخدمة وفي النتائج التي يتم التوصل إليها.


إن
النية والعزم على التذكر _ على الرغم من أهميتهما _ فإنهما لا يكفيان بحد
ذاتهما لنجاح عملية التذكر, وإنما تتوقف هذه العملية في المقام الأول
-إضافة إلى الدافعية والعزم وتحديد مسألة التذكر بدقة- على انتقاء أساليب
ملائمة واستخدامها لمعالجة المادة موضوع التذكر الإرادي.


إن
استخدام أساليب عقلانية في التذكر الإرادي هو أحد الشروط الهامة التي تضمن
مردودية عالية له. فالمعارف المطلوب تذكرها في العملية التعليمية تتكون من
منظومات من الوقائع والمفاهيم والمبادئ والقوانين. ومن أجل تذكرها لا بد
من الكشف عن مضمونها، وعن الوحدات المعنوية التي تتألف منها، وعن العلاقات
القائمة بين هذه الوحدات، أي لا بد من اعتماد أساليب منطقية تقوم على توظيف
عمليات التفكير المختلفة كوسيلة لبلوغ الفهم لهذه المعارف _ موضوعات
التذكر الإرادي _ ذلك لأن الفهم شرط ضروري للتذكر الإرادي المنطقي _
المعنوي. ولأن ما يفهم يتم تذكره بصورة أسرع ويحتفظ به لمدة أطول ويتم
استرجاعه بدقة وسهولة. لأن الموضوع المفهوم يرتبط ويتماسك ويندمج على قاعدة
المضمون مع المعارف التي تعلمها وتذكرها من قبل ومع الخبرة الفردية
السابقة ككل . وبالعكس فالمادة غير المفهومة أو المفهومة بصورة رديئة تبدو
في وعي المتذكر كما لو أنها شيء منفصل ومضمونها غير مرتبط بالخبرة السابقة
إضافة إلى أن المادة غير المفهومة لا تستدعي اهتماماً كافياً بها. ومن بين
الأساليب العقلانية _ المنطقية ذات الأهمية الخاصة في التذكر الإرادي نشير
إلى أسلوب وضع مخطط للمادة التي يجب أن تحفظ وتختزن. ويشتمل المخطط التذكري
بصورة عامة على خطوات ثلاث هي:


1_ تجزئة المادة إلى العناصر والأجزاء التي تتألف منها.

2_ إعطاء عنوان لكل جزء أو تمييز نقاط استناداً فيه بحيث تؤلف رموزاً لمضمونه.

3_ جمع الأجزاء وتوحيدها انطلاقاً من العناوين أو نقاط الارتكاز.

إن
توحيد الأفكار والعبارات المفردة في أجزاء معنوية يختزل عدد الوحدات التي
يجب تذكرها بدون أن ينقص حجم المادة المطلوبة نفسها, وبالتالي يسهل التذكر
نتيجة لوضع مخطط, مما يكسب المادة شكلاً متناسقاً ومجزءاً ومنظماً
ومتسلسلاً, وبفضل ذلك يمكن استيعابها عقلياً في سياق عملية إعداد المخطط
نفسه.


وتجدر
الإشارة إلى أن هناك مخططاً للفهم ومخططاً للتذكر. ويختلف المخطط الخاص
بفهم المادة عن المخطط الخاص بالتذكر في أن هذا الأخير أكثر اختصاراً
واختزالاً.


يشتمل الفعل التذكري على مجموعة أطوار أو عمليات هي:

1_ التوجه في المادة ككل أو الفهم العام لها.

2_ تقسيم المادة إلى مجموعات من العناصر.

3_ تحديد العلاقات بين العناصر في داخل كل مجموعة.

4_ تحديد العلاقات بين المجموعات.



العلاقة بين التذكر اللاإرادي والإرادي في عملية التعلم :

تبين
أن التذكر اللاإرادي عندما يعتمد على طرائق فعالة وذات مضمون عقلي في
أثناء التعامل مع المادة فإنه يكون أعلى مردوداً من التذكر الإرادي إذا لم
يستخدم هذا الأخير أساليب مماثلة.


لكن
في حال لجوء نوعي التذكر الإرادي واللاإرادي إلى أساليب عمل واحدة مثل:
تصنيف الموضوعات، أو مقارنتها فإن التذكر اللاإرادي يكون مردوده أفضل لدى
أطفال الروضة ولدى تلاميذ المدرسة الابتدائية ولاسيما تلاميذ الصفوف الأولى
منها لكن التذكر اللاإرادي يبدأ بفقد تفوقه تدريجياً لدى تلاميذ المدرسة
الإعدادية ويصبح دون التذكر الإرادي من حيث النتائج لدى الراشدين. بكلمات
أخرى يبلغ التذكر اللاإرادي مردوده الأقصى في أثناء قيام المتعلم بأداء
مهمة ذات طابع معرفي وعندما تقتضي تلك المهمة فهماً واستيعاباً لمضمونها
قبل كل شيء. ففي مثل هذه الحالة يكون من غير المناسب تجاوز الفهم والقفز
مباشرة إلى التذكر الآلي والحرفي.


أما التذكر الإرادي فيبلغ أقصى درجة مردود له في تلك الشروط التي يصبح فيها فهم المادة مستمراً بشكل كامل لتحقيق هدف التذكر.



التذكر والتكرار :

يلعب
التكرار دوراً هاماً في عملية التذكر. لكن على الرغم من لزوم التكرار فإن
التذكر لا يتوقف على عدد التكرارات قدر ارتباطه بالتنظيم السليم لها.
فتنظيم التكرارات لا يقل أهمية عن التكرار نفسه. إذ لا يجوز على سبيل
المثال البدء بتكرار المادة بعد نسيان مقدار قليل أو كثير منها, كما لا
يجوز تكراراها قبل فهمها. إلا أن التكرار يكون ذا تأثير إيجابي يكون
عقلانياً وفعالاً. ولعل من أحسن أشكال التكرار هو التكرار الذي يعتمد على
إدخال المادة المتعلمة بصورة متقنة في النشاط أو التعلم المقبل. وبالتالي
فإن التكرار يؤدي إلى التثبيت والتجديد وإعادة البناء.


ويمكن القول بصورة عامة إن المرور المتكرر للمعلومات في الذاكرة ولاسيما في الذاكرة قصيرة المدى يقوم بوظيفتين:

1_ إحياء المعلومات المحفوظة في الذاكرة قصيرة المدى لتجنب نسيانها.

2_ نقل المعلومات إلى الذاكرة طويلة الأمد مما يؤدي إلى رسوخ آثار هذه الذاكرة.



بينما
يقول راوندوس إن التكرار ليس سبباً كافياً للتذكر الأفضل كما أن التكرار
لا يقود حتماً إلى انتقال المعلومات إلى الذاكرة طويلة المدى . وقد تم
التدليل على صحة هذا القول من خلال النتائج التي توصل إليها كلٍ من ( كريك
Craik 1973 و ودورد 1973Wodword ) وملخصها أن عدد التكرارات لعنصر ما ليس له تأثير إيجابي دائم في الاسترجاع المقبل لهذا العنصر.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عملية التذكر الارادي و اللاارادي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  عملية استئصال اللوزتين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الحلم - تألق و ابداع - :: المنتديات العامة :: منتدى بنك المعلومات-
انتقل الى: